منتديات الاحلام الراحلة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الاحلام الراحلة

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

منتديات الاحلام الراحلة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الاحلام الراحلة

لا يتحمّل مكتوب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها و/أو نشرها في مدوّنة مكتوب. ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر.





    مدينة غزة وقراها

    مدينة غزة وقراها Empty مدينة غزة وقراها

    مُساهمة من طرف جنرال السبت يوليو 23, 2011 7:47 pm


    مدينة
    غزة



    أطلق
    عليها الفرس اسم (هازاتو) وسماها
    العرب غزة هاشم نسبة إلى هاشم بن
    عبد مناف جد رسول الله صلى الله
    عليه وسلم، كانت غزة قاعدة اللواء
    الجنوبي لفلسطين في عهد الانتداب
    البريطاني وأصبحت عاصمة لقطاع غزة
    بعد عام 1948م، واتبعت تحت الإدارة
    المصرية حتى عام 1967م، اكتسبت غزة
    أهمية منذ القدم، فقد كانت واقعة
    على أبرز الطرق التجارية أهمية في
    العالم القديم، فقد كانت حلقة
    اتصال بين مصر والشام، بنى
    الإنجليز خط السكة الحديدية الذي
    يربط القنطرة بحيفا لأغراضهم
    العسكرية أثناء الحرب العالمية
    الأولى .



    بعد
    النكبة انحصرت المدينة داخل شريط
    ساحلي طوله 40 كم ويتراوح عرضه بين
    5-8 كم، ومساحته حوالي 364000 دونم،
    حيث انقطعت غزة عن بقية أجزاء
    فلسطين عامي 1948م و 1967م .



    ترتفع
    المدينة 45م عن سطح البحر، يحيط بها
    سور، وامتد عمرانها إلى الشرق
    والجنوب والشمال، تتوفر فيها
    المياه الجوفية وفيها عدد من
    الآبار العامة والخاصة وهناك
    المئات من الآبار الجوفية، وقد
    أصبح معظمها مالحاً بسبب
    الاستهلاك الكبير للمياه وخاصة من
    قبل المستوطنات .



    تنتشر
    زراعة الحمضيات في أراضي غزة
    بالإضافة إلى الفواكه المثمرة
    كالعنب والتين والتوت والبطيخ،
    كانت الزراعة في عهد الإدارة
    المصرية تشكل ربع مجال العمل في
    القطاع لا سيما في العمل الموسمي
    في مزارع الحمضيات، وكان العمل
    الزراعي مكثفاً يعتمد على الأيدي
    العاملة وبعد الاحتلال تتدخل في
    هذا القطاع الحيوي وأخذت أسواق
    غزة تغزوها المحاصيل الصهيونية
    مما جعل المزارعين في قطاع غزة
    عرضة لمنافسة غير متكافئة، أما
    قطاع الصناعة فيتمثل في الصناعة
    الحرفية والورش وبعض أنواع
    الصناعات الخفيفة وصناعة التعبئة
    للحمضيات ويعمل قسم كبير من سكان
    القطاع في فلسطين 48 في مختلف
    القطاعات الإنتاجية والخدمات،
    أما النشاط التجاري فتكثر في
    المدينة الأسواق المختصة كسوق
    الحبوب والخضار والماشية
    بالإضافة إلى السوق التجاري في
    المدينة .



    أما
    الوضع الصحي فهو متردٍ بسبب
    الكثافة السكانية العالية
    والانخفاض في عدد المؤسسات الصحية
    وعدد المستشفيات الحكومية، في
    القطاع سبع مستشفيات منها 5 في
    مدينة غزة وأكبرها مستشفى الشفاء
    بالإضافة إلى العديد من العيادات
    والمستوصفات التي تتبع للحكومة
    ولوكالة الغوث .



    بلغ
    عدد سكان المدينة عام 1922م حوالي
    17426 نسمة وعام 1945م 34170 نسمة وبلغ
    عدد السكان الأصليين عام 1967م بعد
    الاحتلال في مدينة غزة حوالي 87793
    نسمة وسكان مخيم غزة حوالي 30479
    نسمة ليصبح عدد السكان في أيلول 1967م
    حوالي 118300 نسمة، استقطبت المدينة
    معظم الوظائف الإدارية والأنشطة
    الثقافية والصناعية والتجارة،
    بلغ عدد المدارس في القطاع بما
    فيها رياض الأطفال 327 مدرسة، وفيها
    كلية المعلمين والمعلمات وهي
    حكومية تأسست عام 1964م ويوجد في
    مدينة غزة الجامعة الإسلامية
    تأسست عام 1978م وتضم كليات الشريعة
    وأصول الدين واللغة العربية
    والعلوم والتربية والتجارة
    وغيرها .



    في
    المدينة العديد من الجمعيات
    الخيرية المتخصصة أهمها لجنة زكاة
    غزة التي تشرف على الأسر
    والمحتاجين والأيتام وطلاب العلم
    والمجمع الإسلامي الذي يشرف على
    عشرات من رياض الأطفال ويقوم
    بمساعدة الأسر الفقيرة والطلاب
    ويقوم بأنشطة ثقافية ورياضية
    مختلفة، والجمعية الإسلامية
    وجمعية الوفاء للمسنين تشرف على
    العجزة والمسنين، وجمعية مبرة
    الرحمة تشرف على الأيتام واللقطاء
    وجمعية الشابات المسلمات وغيرها
    من الجمعيات الأخرى .



    يوجد
    حول المدينة ثلاث تكتلات
    استيطانية الأول التكتل الشمالي
    المؤلف من ثلاث مستوطنات بنيت حول
    مركز الأرض الصناعية في عام 1972م
    عبر الخط الأخضر وتم تحويلها من
    مركز عسكري إلى مدينة استيطانية
    عام 1982م، أما التكتل الثاني فيقع
    إلى الجنوب من مدينة غزة ومركزه في
    مستوطنة (نتساريم) التي أنشأت عام
    1972م، على أرض خصبة، أما التكتل
    الثالث فمركزه مستوطنة (غوش قطيف)
    ويشتمل على 11 مستوطنة وأكبرها
    مستوطنة (غاني تال) ويبلغ عدد
    المستوطنات في القطاع 23 مستوطنة .







    مدينة
    رفح



    تقع
    مدينة رفح في أقصى الجنوب وتبعد عن
    مدينة غزة حوالي 35كم وعن خان يونس
    10كم، يحدها من الغرب البحر
    المتوسط ومن الشرق خط الهدنة عام 48
    ومن الجنوب الحدود المصرية
    الفلسطينية .



    تعتبر
    مدينة رفح من المدن التاريخية
    القديمة فقد أنشأت قبل خمس آلاف
    سنة وعرفت بأسماء عدة، عرفها
    الفراعنة باسم (روبيهوي) وأطلق
    عليها الآشوريون اسم (رفيحو) وأطلق
    عليها الرومان واليونان اسم (رافيا)
    وأطلق عليها العرب اسم رفح، ومما
    زاد من أهميتها عبر التاريخ مرور
    خط السكة الحديدية الواصل بين
    القاهرة وحيفا في أراضيها وقد
    اقتلع هذا الخط بعد عام 1967.



    قسمت
    مدينة رفح إلى شطرين بعد اتفاقية
    كامب ديفيد حيث استعادت مصر سيناء
    وحسب الاتفاقية وضعت الأسلاك
    الشائكة لتفتت الوحدة الاقتصادية
    والاجتماعية للمدينة، وإثر هذه
    الاتفاقية انفصلت رفح سيناء عن
    رفح الأم، وتقدر مساحة ما ضم إلى
    الجانب المصري حوالي 4000 دونم وبقي
    من مساحة أراضيها 15500 دونم اقتطع
    منها حوالي 3500 دونم للمستوطنات .



    تقدر
    المساحة المزروعة في رفح حوالي 7500
    دونم تزرع مختلف أنواع المزروعات
    كالحمضيات واللوزيات والخضراوات
    ويعمل في هذا المجال ما يزيد عن
    ألف مواطن، تطورت الزراعة فيها
    وأخذت تستخدم الوسائل الحديثة
    والطرق العلمية في الزراعة،
    وازدهرت الحركة التجارية في رفح
    نتيجة لتدفق رؤوس الأموال من
    أبنائها العاملين في الخارج،
    تقتصر الصناعة على الصناعات
    البسيطة كصناعة الألبان والألبسة
    والحلوى بالإضافة إلى العديد من
    الورش الصغيرة .



    ويوجد
    في مدينة رفح لجنة زكاة رفح والتي
    تكفل مئات الأيتام وتعمل على
    مساعدة الفقراء وتشرف على عدد من
    مراكز تحفيظ القرآن .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 599 نسمة
    وعام 1945م حوالي 1700 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 10800 نسمة من السكان
    الأصليين، أما عدد سكان مخيم رفح
    حوالي 39000 نسمة، تأسست في المدينة
    أول مدرسة ابتدائية في عام 1936م،
    وتطورت الحركة التعليمية بشكل
    ملحوظ وفتحت العديد من المدارس
    لجميع المراحل الدراسية منها 4
    مدارس ثانوية و8 مدارس إعدادية
    وابتدائية و 8 مدارس إعدادية
    وابتدائية تابعة للتربية
    والتعليم و 8 مدارس إعدادية و21
    مدرسة ابتدائية تابعة لوكالة
    الغوث .



    في
    المدينة فرع للاتحاد النسائي
    الفلسطيني الذي مقره الرئيسي
    مدينة غزة ويشرف على مراكز
    تعليمية للخياطة والتطريز وعلى
    دور للحضانة ومركز لمحو الأمية .



    صادرت
    سلطات الاحتلال من أراضيها،
    وأقامت عليها مستوطنة (رفيح بام)
    تقع غربي رفح وهي قرية تعاونية
    مساحتها حوالي 1000 دونم ويقطنها 25
    عائلة .







    مدينة
    خان يونس



    تقع
    المدينة في أقصى غرب فلسطين على
    بعد 20كم من الحدود المصرية وأصبحت
    بعد عام 1948م ثاني مدينة في قطاع
    غزة بعد مدينة غزة، تتمتع بموقع
    جغرافي هام، يصل إليها طريق رئيسي
    معبد إلى السهل الساحلي وسكة حديد
    القنطرة – حيفا اللتان تربطان مصر
    ببلاد الشام، وتعد خان يونس وغزة
    بوابتا فلسطين الجنوبية، فقد
    ارتبطت خان يونس بالنقب بطريق
    تتجه شرقاً عبر قرى بني سهيلة،
    عبسا، خزاعة، وهي تمثل نقطة
    انقطاع بين بيئة النقب الصحراوية
    وبيئة السهل الساحلي .



    يرجح
    تاريخ تطور ونشأة خان يونس بأنها
    بنيت على أنقاض قديمة لمدينة كانت
    تعرف باسم (جنيس) ذكرها هيردودس،
    أنها تقع جنوبي مدينة غزة، فيها
    العديد من الآثار التاريخية منذ
    عهد المماليك، بلغت مساحة المدينة
    في أواخر عهد الانتداب حوالي 2500
    دونم، في المدينة مجلس بلدي تأسس
    عام 1918م يقوم بتنظيم الأمور
    الإدارية ويشرف على الخدمات
    العامة للمدينة وخاصة الشوارع
    وتعبيدها. أقامت وكالة الغوث مخيم
    في الطريق الغربي من المدينة مما
    أدى إلى التوسع في تشييد المساكن
    الجديدة وتوفير ا لمرافق العامة،
    تبلغ مساحة أراضي خان يونس حوالي
    53800 دونم، بما فيها المساحة
    العمرانية، أهم المحاصيل
    الزراعية الحبوب بأنواعها
    والفواكه ولا سيما البطيخ والبلح،
    تعتمد الزراعة على مياه الآبار،
    وتطورت حرفة التجارة للمدينة
    ويقام في المدينة كل يوم خميس سوق
    كبير يأتيها التجار والمشترون من
    داخل وخارج المدينة .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 3900 نسمة
    وعام 1945م حوالي 12350 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 29500 نسمة من السكان
    الأصليين، أما السكان في مخيم
    خان يونس حوالي 23500 وتعتبر المدينة
    مركزاً إدارياً وتعليماً لجنوب
    قطاع غزة تتركز فيها الكثير من
    الدوائر الحكومية وعشرات المدارس
    لمختلف المراحل الدراسية وللبنين
    والبنات .



    استولت
    سلطات الاحتلال على جزء كبير من
    أراضيها لبناء المستوطنات فيها
    مستوطنة (موزاغ) ومستوطنة (عتصيون)
    وغيرها، فيها العديد من الجمعيات
    الخيرية المتخصصة، منها الجمعية
    الإسلامية، فرع المجمع الإسلامي
    جمعية الصلاح الإسلامية ويوجد
    فيها أيضاً لجنة زكاة خان يونس
    تشرف على عدد كبير من مراكز تحفيظ
    القرآن الكريم وتكفل آلاف الأيتام
    والمحتاجين وأقامت عدد من المراكز
    الصحية التي تخدم المواطنين .







    بلدة
    جباليا



    قد
    يكون اسمها محرفاً من (أزاليا)
    الرومانية أو من (جبالاية)
    السريانية بمعنى الجمال أو من (جيلا)
    بمعنى الفخار والطين، تقع إلى
    الشمال الشرقي من مدينة غزة وتبعد
    عنها 2كم، وتربطها بطريق محلي معبد
    بالطريق الرئيسي غزة – يافا، تقع
    جباليا فوق رقعة منبسطة من أرض
    السهل الساحلي الجنوبي، ترتفع عن
    سطح البحر 35م .



    اتسعت
    مساحة رقعة جباليا من 100 دونم في
    أواخر فترة الانتداب إلى أكثر من
    700 دونم عام 1980م، ويرجع سبب توسعها
    العمراني إلى إنشاء مخيم جباليا
    للاجئين والذي يقع على بعد كيلو
    مترٍ إلى الشمال الشرقي منها، مما
    جعل المخيم يمتد على شطر محاور نحو
    الجنوب الشرقي والجنوب الغربي
    والشمال الغربي، وتكاد جباليا
    تلتحم مع جارتها قرية النزلة التي
    تمتد نحو الجنوب الشرقي ونحو
    الشمال، تبلغ مساحة أراضي جباليا
    حوالي 11500 دونم وتغلب الطبيعة
    الرملية على تربة جباليا
    الزراعية، فتزرع فيها الحمضيات
    التي ترويها الآبار التي تحيط
    بالقرية من جميع جهاتها، تنتج
    أراضيها الزراعية جميع أصناف
    الفواكه ولا سيما الجميز التي
    اشتهرت به جباليا وتزرع أيضاً
    الخضراوات والبطيخ والشمام،
    ويعتمد السكان على تربية المواشي
    والطيور وصيد الأسماك .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 1775 نسمة
    وعام 1945م حوالي 3520 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 10508 نسمة من السكان
    الأصليين، أما عدد سكان مخيم
    جباليا القريب منها بلغ حوالي 33096
    نسمة في نفس الفترة، ويقدر عدد
    سكان البلدة عام 1982م بحوالي 11000
    نسمة، يوجد فيها مدارس لمختلف
    المراحل الدراسية، تعتمد البلدة
    في الشرب والري على بئرين
    ارتوازيين يقعان غربها، فيها فرع
    للجمعية الإسلامية المتخصصة في
    مجال الثقافة الإسلامية .







    بلدة
    دير البلح



    تقع
    إلى الجنوب الغربي من غزة على بعد
    16كم منها وعلى بعد 10كم إلى الشمال
    الشرقي من خان يونس، كانت من
    الناحية الإدارية مركزاً للمنطقة
    الوسطى بقطاع غزة أثناء الإدارة
    المصرية، تقع دير البلح فوق رقعة
    منبسطة من أراضي السهل الساحلي
    كانت في القديم تعرف باسم (الداروم)
    وهي كلمة سامية بمعنى الجنوب وما
    زال مدخل غزة الجنوبي يعرف باسم
    باب الداروم، وتعرف حالياً باسم
    دير البلح لأنه قد أقيم فيها أول
    دير في فلسطين أقامه القديس (هيلاريوس)
    المدفون في الحي الشرقي من
    البلدة، وسميت أيضاً بالبلح لكثرة
    النخيل الذي يحيط بها، يتخذ
    المخطط العمراني للبلدة شكلاً
    مستطيلاً يمتد من الشمال
    الشرقي إلى الجنوب الغربي ويمتد
    منها شارعان رئيسيان متعامدان
    ويكثر على هذين الشارعين المحلات
    التجارية والمدارس لمختلف
    المراحل الدراسية .



    تبلغ
    مساحة أراضيها حوالي 14700 دونم
    وأراضيها رملية تنتج بعض أنواع
    المحاصيل كالحبوب والخضراوات
    والفواكه، تعتمد على مياه الأمطار
    بالإضافة إلى مياه الآبار وتشغل
    أشجار النخيل أكبر مساحة من
    أراضيها .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 916 نسمة
    وعام 1945م حوالي 1560 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 10800 نسمة من السكان
    الأصليين، أما عدد سكان مخيم رفح
    حوالي 7300 نسمة.



    أقامت
    سلطات الاحتلال بجوار دير البلح
    العديد من المستوطنات اليهودية
    منها مستوطنة (نتساريم)، ومستوطنة
    (قطيف) وغيرها .



    في
    دير البلح جمعية الصلاح الخيرية
    قامت بالعديد من الأعمال الخيرية
    منها بناء المساجد ومستوصف خيري
    للأطفال ومكتبة .







    قرية
    بني سهيلة



    تقع
    هذه البلدة في الطرف الجنوبي
    لقطاع غزة وتبعد 2كم إلى الشرق من
    خان يونس و1كم إلى الشرق من طريق
    رفح – غزة وخط سكة الحديد رفح –
    حيفا، يصلها طريق محلي يربطها
    بالطريق الرئيسي الممتد إلى خان
    يونس غرباً وعبسان وخزاعة شرقاً .



    أنشأت
    هذه البلدة قبيلة بنى سهيلة
    العربية التي نزلت هذه الديار
    وأقامت على مرتفع من الأرض يعلو 75م
    عن سطح البحر ضمن أراضى السهل
    الساحلي الجنوبي، ازدادت المساحة
    العمرانية للبلدة من 97 دونم في
    أواخر الانتداب البريطاني إلى نحو
    500 دونم عام 1989، وتبلغ مساحة
    أراضيها 11100 دونم، أراضيها
    الزراعية متوسطة الخصوبة وأهم
    المحاصيل الزراعية هي الحبوب
    والخضراوات والبطيخ، وتعتمد على
    مياه الأمطار المتوسطة الكمية .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 1043 نسمة
    وعام 1945م حوالي 3220 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 7561 نسمة من السكان
    الأصليين، ويقدر عددهم في عام 1982م
    بحوالي 10000 نسمة يعمل معظمهم
    بالتجارة والخدمات بمدينة خان
    يونس.



    فيها
    بعض الصناعات الحرفية كصناعة
    البسط والسجاد والأكياس من الصوف
    بالإضافة إلى الزراعة، ويوجد في
    البلدة بعض الخدمات والمرافق
    العامة، في وسطها مسجد وفيها
    مدارس لجميع المراحل الدراسية
    وأقيمت بعض المدارس في الطرف
    الغربي على جانب طريق بني سهيلة –
    خان يونس ويوجد فيها لجنة زكاة
    القرى الشرقية وفرع للجمعية
    الإسلامية .







    قرية
    عبسان



    تقع
    إلى الجنوب الغربي من مدينة غزة
    وإلى الجنوب الشرقي من خان يونس
    وتبعد عنها 4كم، يصلها طريق محلي
    معبد يربطها بقريتي بني سهيلة
    وخزاعة، يمر فيها طريق رئيسي
    يربطها بمدينة بئر السبع عن طريق
    العمارة، أقيمت عبسان قبل أكثر من
    1000 عام فوق رقعة منبسطة في الجنوب
    الغربي ومن الشرق من غزة حيث تتقدم
    تلال النقب نحو السهل الساحلي
    الجنوبي، وهي قسمان عبسان الصغيرة
    في الشمال وعبسان الكبيرة في
    الجنوب ويلتحم القسمان بفعل
    التمدد العمراني، تشرب البلدة من
    مياه الآبار المجاورة لها ولكن
    بعض مياهها ماثلة للعيان .



    تقدر
    مساحة الأراضي التابعة لها حوالي
    16100 دونم تزرع فيها الحبوب واللوز
    والبطيخ والشمام، تعتمد الزراعة
    على مياه الأمطار التي تهطل
    بكميات متوسطة، وقد منعت سلطات
    الاحتلال استخدام بعض الآبار التي
    تقع خارج القرية بحجة المحافظة
    على الموارد المائية .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 695 نسمة
    وعام 1945م حوالي 2230 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 3730 نسمة لقرية عبسان
    الكبيرة، وحوالي 1418 نسمة
    لعبسان الصغيرة، ويقدر عدد عبسان
    في عام 1982م حوالي 8000 نسمة يعمل
    السكان في الزراعة والتجارة
    والصناعة ويصنع في البلدة البسط
    وأغطية الرأس والمطرزات ويعود
    سكانها بأنسابهم إلى قبيلتي بني
    مسعود وبني عبس من الجزيرة
    العربية.



    فيها
    ثلاثة مساجد ومدارس لمختلف
    المراحل الدراسية، تعتمد هذه
    القرية على مدينة خان يونس كمركز
    خدمات رئيسي وكمركز تجاري في
    المنطقة .







    بيت
    حانون



    تقع
    بيت حانون في الشمال الشرقي من غزة
    وترتفع عن سطح البحر 50م، تقدر
    مساحة الأراضي التابعة لها حوالي
    20020 دونما، تم الاستيلاء عام 1948م
    على جزء كبير من أراضيها. تزرع
    فيها البرتقال بالإضافة إلى
    الأشجار المثمرة كالتين والتفاح
    واللوز .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 885 نسمة
    وعام 1935م حوالي 849 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 4756 نسمة.



    في
    القرية جامع قديم يعرف باسم جامع
    النصر بني عام 637هـ، تقع خربة (زيتا)
    في أراضي بيت حانون تحتوي على
    خزانات مهدمة وبقايا أدوات فخارية
    .







    بلدة
    بيت لاهيا



    تقع
    بلدة بيت لاهيا إلى الشمال الشرقي
    من مدينة غزة على بعد 7كم منها وهي
    في أقصى الطرف الشمالي من قطاع
    غزة، ويمر كل من خط سكة حديد رفح –
    حيفا والطريق الساحلية الرئيسية
    المعبدة على مسافة 4كم شرقها،
    تربطها طريق فرعية بالطريق
    الساحلية المؤدية إلى غزة جنوبها
    وإلى حيفا شمالاً، تربطها أيضا
    طرق فرعية أخرى بقرى بيت حانون
    وجباليا والنزلة وبمدينة غزة
    نفسها، تقع بيت لاهيا على منطقة
    رملية من أراضي السهل الساحلي
    الجنوبي وتحيط بها الكثبان
    الرملية من جميع جهاتها وتتعرض
    لزحف الرمال إلى الشوارع والمزارع
    وكانت المساحة العمرانية لها عام
    1948م فقط 18 دونماً ازدادت إلى 150
    دونم عام 1980 وتبلغ مساحة أراضي بيت
    لاهيا حوالي 38400 دونم معظمها
    رملية، تزرع في أراضيها الأشجار
    المثمرة كالتفاح والجميز والعنب
    والتين والمشمش والخوخ بالإضافة
    إلى الحمضيات والحبوب بأنواعها
    والخضراوات، وتعتمد الزراعة على
    مياه الأمطار القليلة والآبار
    الارتوازية .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 871 نسمة
    وعام 1945م حوالي 2448 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1967م بعد الاحتلال
    حوالي 3459 نسمة وقدر عددهم عام 1982م
    بحوالي 4000 نسمة، في البلدة مدارس
    لجميع المراحل الدراسية وفيها
    مسجدان يضم الكبير مقام الشيخ
    سليم أبو مسلم وحول البلدة يوجد
    رفات المجاهدين الأوائل .



    استولت
    سلطات الاحتلال على جزء كبير من
    أراضيها وأقامت عليها مستوطنة (نيسانيت)
    وهي قرية تعاونية تبلغ مساحتها 1300
    دونم ومستوطنة (جان أرو) من نوع
    موشاف مساحتها 1000 دونم ومستوطنة (إيلي
    سبناي) من نوع موشاف مساحتها 800
    دونم ومستوطنة (تل منظار) ومستوطنة
    (أيرن) .







    قرية
    تلة 86



    تبعد
    قرية تلة 86 قرابة 8 كم إلى الشمال
    الشرقي من مدينة خان يونس وإلى
    الشرق من الخط الرئيسي الذي يربط
    مدن القطاع طريق غزة – رفح وتقع في
    منتصف الطريق بين مدينتي دير
    البلح وخان يونس، أما الرقم 86
    فيعود إلى رقم وحدة الجيش التي
    كانت بالموقع وحسب أقوال السكان
    في المنطقة، فإن هذا الرقم هو
    المسافة التي ترتفع بها التلة عن
    مستوى البحر، فهي مشرفة على ما
    وراء الحزام الأخضر شرقاً وتبعد
    عن البحر 9كم فقط، شهدت هذه التلة
    المعركة الحاسمة عام 1948 والتي
    أوقفت الزحف الصهيوني على القطاع
    الطريق الذي وصل.. إليها تحيطها
    الأشجار وتمتد شرقاً حتى الخط
    الأخضر بمسافة تصل إلى 4كم .



    وسائل
    النقل لهذه المنطقة معدومة لوعورة
    الطريق وتفتقر إلى الطرق المعبدة،
    والكهرباء فيها دخلت معظم
    المساكن، أما المياه من الآبار
    الخاصة فتنقل على حيوانات النقل
    والتي هي وسيلة النقل الوحيدة
    التي يعتمدها السكان لقضاء
    حاجاتهم، تصل مساحة هذه المنطقة
    إلى حوالي 1000 دونم .



    بلغ
    عدد سكانها حوالي 2000 نسمة يعيشون
    في تجمعات سكنية متناثرة بالقرب
    من مصادر المياه وحول الطريق
    الرئيسي والمورد الرئيسي لهذه
    المنطقة الزراعية وتشتهر بزراعة
    الحمضيات واللوزيات والزيتون
    والخضار إضافة إلى تربية الأغنام .



    قام
    سكان المنطقة بجهودهم الذاتية
    ببناء مدرسة ابتدائية مختلطة
    وبدون ملعب أو سور حول المدرسة،
    مستوى الخدمات الطبية في القرية
    منخفض حيث لا يوجد فيها سوى عيادة
    طبية ومستوصف، يعتمد السكان على
    مستشفيات غزة وخان يونس في مختلف
    الخدمات العامة ويكمل الطلبة
    دراستهم في مدارس دير البلح، ولا
    يوجد فيها مؤسسات اجتماعية وخيرية
    أو ثقافية .







    قرية
    النزلة



    تقع
    هذه القرية إلى الشمال الغربي من
    جباليا وقد أصبحتا وكأنهما بلدة
    واحدة، والنزلة قرية حديثة تقوم
    على البقعة التي كانت تقوم عليها
    قرية (أزاليا) في العهد الروماني،
    تبلغ مساحة أراضيها حوالي 4500 دونم
    يزرع فيها مختلف أنواع الأشجار
    المثمرة كالحمضيات والعنب واللوز
    والتين والتوت واللوز والجميز
    وغيرها، يعتمد سكانها على الزراعة
    وعلى صيد الأسماك في معيشتهم، أما
    بالنسبة للمياه يعتمد السكان على
    الآبار الارتوازية التي يتراوح
    عمقها حوالي 30م ويحيط بأراضي
    القرية أراضي جباليا وبيت لاهيا .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1922 حوالي 694 نسمة
    وعام 1945م حوالي 1330 نسمة وبلغ عدد
    سكانها عام 1982م حوالي 2000 نسمة،
    ويعود سكان القرية الأصليين
    بأصولهم إلى عرب النصيرات
    والجبارات وإلى قبيلة عنزة
    المشهورة في الجزيرة العربية.



    يوجد
    في فلسطين ست قرى تحمل نفس الاسم
    واحدة في قضاء جنين باسم نزلة زيد
    والنزلات الخمسة الأخرى تقع في
    قضاء طولكرم .









    قرية
    خزاعة



    تقع
    هذه القرية إلى الجنوب الشرقي من
    عبسان وعلى بعد 2كم منها، وتبعد عن
    خطوط الهدنة حوالي 2كم، خزاعة
    قبيلة من قبائل بني قحطان، وقد
    نزلوا هذه القرية وخلدوا اسمهم
    على هذه البقعة، تبلغ مساحة
    أراضيها حوالي 8200 دونم تحيط
    بأراضيها أراضي قرى قضاء غزة .



    بلغ
    عدد سكانها عام 1945م حوالي 990 نسمة
    وبلغ عدد سكانها عام 1961م حوالي 1521
    نسمة، وقدر عددهم في عام 1982م
    بحوالي 1700 نسمة .


    في
    القرية مدرسة ابتدائية واحدة
    ويكمل الطلبة دراستهم في مدارس
    عبسان القريبة منها، ويوجد فيها
    العديد من الخرب بينها (خربة
    الفخاري) في جنوب خزاعة، وتحتوي
    على تل أنقاض صغيرة وخربة (المخيل)
    وتحتوي على صهاريج مبنية بالحجارة
    وخربة (تل القطيفة) وهي عبارة عن تل
    أنقاض وأساسات من الطوب وآثار
    مقبرة .

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 10:34 pm